اسلام و پژوهش‌های مدیریتی، سال اول، شماره سوم، پیاپی 3، زمستان 1391، صفحات -

    الخلاصة

    نوع مقاله: 
    Other
    Article data in English (انگلیسی)
    متن کامل مقاله: 

    الفقه الحکومی والسلوک العمومی؛
    دراسة الرابطة بین الفقه الحکومی وعلم السلوک العمومی من حیث التشابه والاختلاف والنتائج

    محمّدحسن جعفری*

    الخلاصة:

    إنّ الفقه الحکومی هو من الأبحاث التی حظت باهتمام المحافل العلمیة فی السنوات الماضیة، ولا سیّما فی الحوزة العلمیة، ومن ناحیةٍ اُخرى فإنّ السلوک العمومی هو علمٌ یتضمّن مبانی أدبیة وعلمیة واضحة نوعاً ما؛ وهاتان المقولتان رغم أنّهما تُطرحان فی أجواء علمیة مختلفة، لکن من خلال المقارنة بینهما یمکن التدقیق أکثر فی واقعهما. ویقوم الباحث فی هذه المقالة أولاً بتحلیل اُسس هاذین المفهومین وذلک باُسلوبٍ تحلیلیٍّ، وکذلک یقوم بالمقارنة بینهما وبیان أوجه التشابه والاختلاف الموجود بینهما. أمّا النتیجة النظریة لهذه المقارنة فهی تشیر إلى أنّ هاذین المفهومین متشابهان من حیث الظاهر والهیکل الخارجی، ولکنّهما مختلفین من حیث المبانی. وأمّا من الناحیة العملیة، فإنّ المقارنة بینهما أثبتت أنّه یمکن الاعتماد على الهیاکل الخارجیة للسلوک العمومی فی توسیع نطاق الفقه الحکومی، ولکن یجب حینها الالتفات إلى الاختلاف فی المبانی بدقّةٍ.

    مفردات البحث: الفقه، السلوک، الحکومة، السیاسة

     

     

    مبدأ الکفاءة واستراتیجیّاته فی الرؤیة الإسلامیة

    محمّدرضا رحیمی*

    الخلاصة

    فی المجتمع الذی تطوّر وفق الثقافة الإسلامیة، فإنّ الاستراتیجیات تکون سبباً لتحقّق مبدأ الکفاءة (اللّیاقة) عندما یطرح بحسب الرؤیة الإسلامیة. ویقوم الباحث فی هذه المقالة ببیان واقع استراتیجیات مبدأ الکفاءة برؤیةٍ قرآنیةٍ وباُسلوبٍ نظریٍّ تحلیلیٍّ، وقد أثبت النتائج أنّ أهمّ عاملٍ لتحقّق هذا المبدأ وتنظیمه یکمن فی دراسة ونقد المعتقدات والمبادئ الخاطئة بالنسبة إلیه، ومن ثمّ استبداله بمبادئ ومعتقدات إسلامیة. لذا فإنّ ما تمّ التوصّل إلیه فی البحث الحالی هو أنّ تأسیس وترسیخ مبدأ الکفاءة للحکومة الإسلامیة یجب أن یکون فی إطار استراتیجیة تحقّق وتثبیت القیم والمعتقدات الإسلامیة التی هی بمثابة سبیلٍ أساسیٍّ فی هذا المجال، ولتحقیق هذا الأمر على مستوى الاستراتیجیة المنظّمة یجب العمل وفق برنامجٍ مناسبٍ للطاقات البشریّة بشکلٍ شاملٍ ودقیقٍ، وأمّا على مستوى الاستراتیجیة الإداریة فیجب الأخذ بنظر الاعتبار القیم الإسلامیة المتعلّقة بالعمل والمسؤولیة والحقّ وکیفیة استثمار المصادر.

    مفردات البحث: الاستراتیجیة، السبیل، المنظّمة، الإدارة

     

     

    دور الذّهن المعنوی فی مجال العمل استناداً إلى التعالیم الدینیّة

    علی عسکری وزیری* / حسن زارعی متین**

    الخلاصة

    من المواضیع التی تحظى باهتمام المنظّمات بشکلٍ واسعٍ، هو موضوع المعنویة والأخلاق. یُذکر أنّ ظاهرة تعقید أنواع البیئة فی العصر الراهن قد اضطرّت المنظّمات إلى طرح آراء ونظریات مختلفة بالنسبة إلیها، فعند الدخول فی المنظّمات ونظراً للحاجة الماسّة إلى الاعتماد على الفعّالیة فی المنظّمات العالمیة المعاصرة، فإنّ الحاجة إلى المعنویة وتوسیع رقعة الذّهن المعنوی بین الناس تتجلّى بشکلٍ کبیرٍ.

    ولکی نتمکّن من تطبیق الذّهن المعنوی فی مجال العمل فی الجمهوریة الإسلامیة فی إیران، علینا دراسة جوانبه وفق التعالیم الإسلامیة السمحاء، لذلک فإنّ موضوع هذه المقالة یتمحور حول بیان مفهوم الذّهن المعنوی ودوره ومکانته فی مجال الکسب والعمل، وذلک باُسلوبٍ نظریٍّ تحلیلیٍّ منطقیٍّ اعتماداً على الدراسات المکتبیة. وبعد ذلک یتمّ فیها دراسة النماذج السائدة للذّهن المعنوی، حیث تُوضّح أولاً ضرورة تدوین اُنموذجٍ للذّهن المعنوی استناداً إلى التعالیم الإسلامیة، ومن ثمّ یُشار فیها إلى بعض اُسس هذا الذّهن حسب التعالیم الدینیة، وفی الختام یجری البحث حول سبُل تقویة الذّهن المعنوی وتقویته برؤیةٍ إسلامیّةٍ.

    مفردات البحث: الذّهن، المعنویة، أساس العمل

     

     

    القیادة فی الإدارة الإسلامیّة

    علی آغا بیروز*

    الخلاصة

    یتمحور البحث فی هذه المقالة حول الإجابة على السؤال التالی: کیف یجب أن یکون اُسلوب القیادة الإسلامیة؟

    فقد قام الباحث بدراسة وتحلیل التعالیم الإسلامیة المتعلّقة بموضوع القیادة، وذلک من خلال جمع المعلومات بطریقةٍ مکتبیةٍ وعبر تحلیلها باُسلوبٍ نظریٍّ تحلیلیٍّ. وقد أثبت أنّ اُسلوب القیادة له ارتباطٌ وثیقٌ بنوع الرؤیة الوجودیة للإنسان، إذ لو کنّا نؤمن بکرامةٍ ذاتیةٍ للإنسان، فحینها یجب أن تکون القیادة کریمةً فی تعاملها معه، وإذا ما تصوّرناه مخلوقاً لئیماً ودنیئاً، فإنّ اُسلوب القیادة سوف یکون مستبدّاً ودنیئاً نحوه. والفرضیة المطروحة فی هذه المقالة تتمحور حول کون القیادة فی الإدارة الإسلامیة کریمةً وذلک لکونها ترتکز على الکرامة الذاتیّة للبشر، وهذا الاُسلوب مستوحى من کلام الإمام علیّ(ع)، حیث قال: (واخلط الشدّةَ بضغثٍ من اللّینِ وارفق ما کان الرّفقُ أرفق، واعتزم بالشدّة حین تغنی عنک إلا الشدّة). القائد یجب یکون مرناً إلى أعلا درجة ممکنة ویجب أن یکون شدیداً إلى أدنى درجة ممکنة فی المؤسّسة التی یتزعّمها، فعلیه أن یتّبع اُسلوب المرونة فی تعاملة مع الناس قدر المستطاع وعلیه أن یداریهم، وعند الضرورة یجب علیه أن یتّبع الشدّة معهم. ویمکن استخدام الشدّة فی بعض الموراد، مثل الخیانة وعصیان الأوامر وما شاکل ذلک. وکلّ واحدةٍ من میزات القیادة لها خصوصیّاتها ومراتبها، لذلک فإنّ الاستفادة من اُسلوب القیادة یتطلّب مبادئ ومقدّماتٍ عدیدة، أهمّها سعة الصدر. وعندما یکون الهدف من القیادة هو کسب رضا الله تعالى، یمکن تسمیتها بـ (القیادة المعنوی)، وهذا النوع من القیادة له تأثیرٌ على سائر وظائف الإدارة.

    مفردات البحث: القیادة، المرونة، الرّفق، شدّة العمل، الإکرام

     

     

    الفضائل المحوریّة فی المنظّمات التی ترتکز على مبدأ الفضیلة

    سعید حجازی فرد* / صباح الهدی باقری کنی**

    الخلاصة

    یمکن القول إنّه لا یوجد تعقیدٌ کبیرٌ وواسعٌ فی بیان النظریات الأخلاقیة کما هو موجودٌ فی بیان الفضیلة. فهذه النظریة التی تعتبر الیوم من أهمّ النظریات الأخلاقیة، یُتوقّع منها أن تکون فی المستقبل عملیّةً وناجعةً فی مختلف المجالات، ومنها مجال الأخلاق فی الإدارة، وذلک بسبب اُصولها القیّمة التی تتمتّع بها، حیث بإمکانها أن تکون سبباً لحیاةٍ أخلاقیةٍ سعیدةٍ؛ ومن هذا المنطلق یمکن الاعتماد على هذه النظریّة فی مجال الإدارة والمنظّمات وبالتالی السیر نحو منظّماتٍ تتمحور حول الفضیلة، ولهذا الغرض یجب أولاً طرح تعریفٍ للمنظّمة التی ترتکز فی عملها على الفضیلة لکی یمکن من خلاله إحصاء خصائص هکذا منظّمات. فهذا العنوان لهکذا نوع من المنظّمات یُطلق على المنظّمات التی تتأسّس حسب الفضائل الأخلاقیة وعمّالها هم اُناسٌ یستندون فی أعمالهم إلى الفضیلة وینظّمون علاقاتهم وأفعالهم وتصرّفاتهم المنظّمة وفقاً للفضائل الأخلاقیة. وفی التعریف المطروح فی هذه المقالة، فإنّ الفضائل المحوریة فی المنظّمات قد تمّ بیانها على مستویین، فردی وتنظیمی. أمّا على المستوى الفردی، فالفضائل الأخلاقیة المحوریة عبارةٌ عن: الاُنس بالله تعالى، الإخلاص والنیّة الخالصة، الإیمان بالآخرة، قبول المسؤولیات، وغیرها. وأمّا على المستوى التنظیمی، فالفضائل الأخلاقیة المحوریة عبارةٌ عن: العاطفة الإنسانیة، الخدمة، العدالة، مراعاة القوانین، التسلسل الوظیفی، وغیرها.

    مفردات البحث: الفضیلة، المنظّمة، الأخلاق، الإدارة

     

     

    دراسة تأثیر أنظمة العمل على الأداء الوظیفی الذی یرفع من مستوى أداء المنظّمة،
    ودراسة الدَّور الوسیط للمرونة فی الطاقات البشریّة
    (دراسة نموذجیة للشرکات التجاریة فی المنطقة رقم 6 فی طهران)

    مصطفى فتاحی* / ساجد کودرزی** / محمّدحسین نوروزی***

    الخلاصة

    نلاحظ فی السنوات الماضیة أنّ الأنظمة العملیة التی تتمتّع بأداءٍ راقٍ والتی لها تأثیرٌ على سائر المتغیّرات التنظیمیة، کأداء المنظّمات ومرونة الطاقت البشریة، قد حظت باهتمام الکثیر من الباحثین. ونظراً لعدم وجود أیّة دراسةٍ میدانیّةٍ فی بلادنا حول هکذا نظام خاصّ بالعمل، سواء على المستوى الفردی أو التنظیمی، ففی هذه المقالة یسعى الباحثون إلى دراسة تأثیر استثمار أنظمة العمل التی تتمتّع بأداءٍ وظیفیٍّ عالٍ، وذلک من أجل رفع مستوى الأداء الوظیفی، وکذلک دراسة الدَّور الوسیط للمرونة لدى الطاقات البشریة فی هذا المجال. والاُسلوب الذی تمّ اتّباعه هو نظریٌّ تحلیلیٌّ مترابطٌ. أمّا مجال البحث فهی الشرکات التجاریة الموجودة فی المنطقة رقم 6 فی مدینة طهران، حیث تمّ اختیار 51 عیّنةً منها بشکلٍ عشوائیٍّ. وقد أشارت النتائج إلى وجود صلةٍ معتبرةٍ بین أنظمة العمل ذات الأداء الراقی وبین المرونة لدى الطاقات البشریة التی لها أداءٌ وظیفیٌّ عالٍ. وأیضاً اتّضح فیها أنّ المرونة لدى الطاقات البشریة تلعب دَور الوسیط فی الصلة بین (hpws) وبین الأداء. وفی الختام وطبقاً لما تمخّض عن هذه النتائج، قد تمّ طرح اقتراحاتٍ للأبحاث اللاحقة.

    مفردات البحث: أنظمة العمل، الأداء التنظیمی، المرونة، المصادر البشریة


    * طالب فی فرع الإدارة بمؤسّسة الإمام الخمینی(ره) للتعلیم والأبحاث Gafari@qabas.net

    الوصول: 12 ربیع الثانی 1433ـ القبول: 5 شعبان 1433

    * طالب فی فرع الإدارة بمؤسّسة الإمام الخمینی(ره) للتعلیم والأبحاث Nashrieh@qabas.net

    الوصول: 14 صفر 1433 ـ القبول: 18 جمادی الاولی 1433

    * طالب ماجیستر ali_askari31@yahoo.com

    ** استاذ مشارک فی قسم المدیریت

    الوصول: 29 محرم 1433ـ القبول: 6 جمادی الثانی 1433

    * عضو اللجنة التدریسیة فی فرع الإدارة الإسلامیة فی مرکز الثقافة والفکر الإسلامی A.pirooz@hawzeh.ac.ir

    الوصول: 19 ربیع الثانی 1433 ـ القبول: 6 رجب 1433

    * طالب ماجستیر فی فرع المعارف الإسلامیة saeedhejazifar@gmail.com

    ** عضو اللجنة التدریسیة لجامعة المعارف الاسلامیة

    الوصول: 5 ربیع الاول 1433 ـ القبول: 1 رجب 1433

    * ماجستیر فی الإدارة الصناعیة بجامعة الشهید بهشتی Mo.fattahi@mail.sbu.ac.ir

    ** ماجستیر فی الإدارة المدنیة بکلیة الإدراة فی جامعة طهران.

    *** ماجستیر فی الإدارة التقنیة بجامعة العلامة الطباطبائی.

    الوصول: 28 صفر 1433 ـ القبول: 1 شعبان 1433

    شیوه ارجاع به این مقاله: RIS Mendeley BibTeX APA MLA HARVARD VANCOUVER

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1391) الخلاصة. دو فصلنامه اسلام و پژوهش‌های مدیریتی، 1(3)، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده)."الخلاصة". دو فصلنامه اسلام و پژوهش‌های مدیریتی، 1، 3، 1391، -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده).(1391) 'الخلاصة'، دو فصلنامه اسلام و پژوهش‌های مدیریتی، 1(3), pp. -

    APA | MLA | HARVARD | VANCOUVER

    (نویسنده تعیین نشده). الخلاصة. اسلام و پژوهش‌های مدیریتی، 1, 1391؛ 1(3): -